قالت السلطات الأمريكية أن المجزرة، التي وقعت في مدرسة مارغوري ستونمان دوج لاس الثانوية شمالي مدينة ميامي بولاية فلوريدا، تحمل رقم 18 هذا العام.

وأشارت جماعة ” إيفريتاون فور جن سيفتي ” ، المعنية بمراقبة الأسلحة، إلى أن هذا الإحصاء يشمل حالات الانتحار والحوادث، التي لم يصب فيها أحد بسوء بالإضافة إلى هجوم بالرصاص في يناير قتل فيه مسلح عمره 15 عامًا زميلين له بالمدرسة الثانوية في كنتاكي.

وجدير بالذكر، أن ” مجزرة فلوريدا ” راح ضحيتها 17 قتيلًا و 12 جريحًا غالبيتهم من الطلبة، كما قبضت السلطات لاحقًا على المسلح الذي ارتكب الجريمة، قائلًا إنه طالب سابق في المدرسة وعمره 19 عامًا.