اعترض الكاتب عبده خال على إزالة وهدم المواقع التاريخية التي يتبرك بها البعض ، مُطالباً بتوعية الناس الذين يتبركون بأن أفعالهم لا تمت للإسلام بشيء ولا علاقة لها به.

وأكد أن التوعية والتثقيف هما الوسيلتان الناجعتان لاستئصال المُعتقد وليس إزالة الموقع هو الحل.

كانت الجهات المعنية في ” ميسان ” ، اليوم الثلاثاء، قامت بإزالة 4 مواقع في بني سعد، منها ” الشجر والحجر ” ، التي مورست فيها شركيات من بعض المعتمرين، من جنسيات مختلفة؛ لتتحرك الجهات المعنية وتزيل كل ما كانوا يتبركون به.