كشفت مريم رجوى، زعيمة المعارضة الإيرانية، عن خريطة مستقبل إيران، مؤكدة أنها ستكون جمهورية قائمة على الفصل بين الدين والدولة.

وقالت ” رجوى ” ، إن أي مجتمع توجد فيه حرية دينية ولا يتعرض الناس للمضايقة أو المعاقبة على دينهم أو معتقداتهم، مؤكدة أنه لا يوجد دين يحكم في الدولة أي الجمهور العام، ولن يتمتع أتباع أي دين بامتيازات خاصة.

وأكدت أنه سيتم إلغاء جميع القوانين اللا إسلامية التي قررها الملالي باسم الإسلام؛ وفقاً لقرارات المجلس الوطني للمقاومة، مشيرة إلى أنه لا يحق لأي مواطن أن يتمتع بأي حق أو يحرم من أي حق بسبب اعتقاده بدين معين.