يبدو أن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، متورطًا في دعم مليشيا الحوثي الإيرانية باليمن، وعدد من العناصر الإرهابية التابعة لطهران؛ التي تنفذ الهجمات الإرهابية بالمنطقة، وضد المملكة.

وقال الإدارة الأمريكية إن المبلغ الذي تم تقديمه لإيران عقب الاتفاق النووي في فترة رئاسة أوباما والذي بلغ 1.7 مليار دولار، تم انفاقه على الجماعات الإرهابية، وأبرزها مليشيا الحوثي وحزب الله.

وتتبعت الحكومة الأمريكية مسار تلك الأموال، حيث تبين أنه تم انفاقها على مليشيات إيران الأقليمية، وفيلق القدس وهو أحد أهم أذرع الحرس الثوري في الخارج، والمشرف على النشاطات الإرهابية بالمنطقة.