وجدت معلمة بمنطقة جازان نفسها مثقلة بالديون بعد أن طلقها زوجها ، متحملة الديون التي خلفها لها بعد سنوات عدة من الزواج .

وتعود التفاصيل بحسب مصدر خاص لـ ” صدى ” إلى أن المعلمة بعد طلاقها وجدت نفسها مُلزمه بدفع ديون طليقها التي تجاوزت المليونين ريال، و كان معظمها كفالة في مجموع من السيارات التي كان يتاجر بها؛ متنصلا من الالتزام بها جميعها.

وأوضح المصدر أن الزوجة تفاجأت بحكم من المحكمة التنفيذية بإيقاف خدمتها من العمل ؛وذلك بعد أن تقدم أصحاب الديون بالمطالبه بحقوقهم.

وأشارإلى أن الثقة المفرطة من بعض المواطنات في تحمل كفالات أو ديون بعض أزواجهن دون الاحتفاظ بمستند رسمي يضمن حقوقها بالكامل، فيما لوحدث أي خلاف أو انفصال مستقبلاكما حدث مع المعلمة.