أصدر مركز التقدم الأمريكي، تقريراً حديثاً يفيد بضبط 50133 قطعة سلاح أمريكية الصنع، في ارتكاب جريمة كل 31 دقيقة، في 15 دولة بالأمريكتين، بين عامي 2014، و2016.
وتحت عنوان ” ما وراد حدودنا ” ، أوضح التقرير أن سهولة القوانين الأمريكية أسهم في تهريب الأسلحة من الولايات المتحدة إلى دول مثل كدنا والمكسيسك ومنطقة الكاريبي، وأمريكا الوسطى.
وذكر التقرير، أن سوق السلاح في دولة كالمكسيك عليه قيود شديدة، ورغم ذلك فقد ارتفع معدل القتل بنحو 50% في 10 سنوات، مشيراً إلى أنه اترفع إلى أعلى مستوى له منذ عقدين خلال العام الماضي.