أكد المحامي صالح مسفر، أن مصير الشاب والفتاة اللذين رقصا في شارع الفن بمدينة أبها، هي عقوبات التعزير والتي تتراوح بين اللوم والتعهد، وترتفع حسب الظروف إلى السجن أو الجلد.

وأضاف المحامي عبدالكريم القاضي، أنه سيتم تحويلهم إلى دوائر التعظير غير المنظم، ومن ثم معاقبتهم بالسجن أو الجلد أو كليهما معاً، بحسب مرئيات القاضي بعد انتهاء التحقيق.