وجهت النيابة العامة بالحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض، للداعشي المتهم في قضية الأكوعة المتفجرة، 11 تهمة، وأبرزها، اعتناق المنهج التكفيري، بتكفير الدولة والعاملين بها ورجال الأمن، وجواز قتل المُكَفَرين، ومنهم القضاة المعنيين بنظر جرائم الإرهاب.

وشملت لائحة الاتهام تصنيع الأكواع المتفجرة، باستخدام غرفة بأحد المساجد لتصنيعها، وحيازة سلاح ناري بدون ترخيص، وإنشاء ثلاثة معرفات بموقع ” تويتر ” ، للتواصل مع ذوي التوجهات المنحرفة.

وذلك بالإضافة إلى محاولة السفر إلى سورية للمشاركة في القتال الدائر هناك، وانتماءه لتنظيم داعش الإرهابي، ومبايعته لزعيم التنظيم الإرهابي المكنى بـ ” أبو بكر البغدادي ” ، ومحاولة تكوين خلية إرهابية تابعة لداعش، للقيام بأعمال تخريبية في المملكة.