أثبتت دراسة ألمانية حديثة، عدم وجود صلة بين الاستماع إلى الموسيقي والتحفيز في ممارسة التمارين الرياضية، لافته إلى أن الموسيقى لا تساعد دائمًا على شحن الطاقة كما يعتقد البعض.

وأكدت الدراسة أن الاستماع إلى الموسيقى لا يعطي التأثير الإيجابي كتحفيز الأداء العام كما يسعى الجميع، بل أنها تدفعهم إلى إساءة تقدير لياقتهم البدنية وإجهاد أنفسهم أكثر من اللازم وتحمل المزيد من المخاطر.

حيث أثارت مسألة الاستماع للموسيقى اهتمام شريحة كبيرة من العلماء والخبراء، نظرًا للدور الذي تلعبه في إثارة الاستجابات العاطفية وتوظيفها لتحسين المزاج والشعور النفسي للشخص.