ضرب شاب يدعى ” عبدالله ” في الثلاثين من عمره، أروع الأمثلة في البر والإحسان للوالدين، وكان سبباً بعد الله – عز وجل- في إنهاء معاناة والدته من الغسيل الكلوي الذى استمر معها لمدة ثلاث سنوات، وذلك بعد التبرع لها بكليته.

وتمت عملية التبرع بنجاح بمستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، وذلك بعدما أجرى الشاب كافة التحاليل و الفحوصات الطبية الذى ظهر تطابقها مع والدته.