قام أحد الكتاب، بنشر قصة عن قضية ابتزاز تعرضت لها أحد الفتيات وهي في المرحلة الجامعية، حيث تعرفت على أحد الأشخاص؛ ليوهمها بأنه ينوي خطبتها ويحصل منها على بعض الصور الخاصة بها، التي تساعده في ابتزازها.

ويبدأ مسلسل الابتزاز، بطلبه من الفتاة الخروج معه، لترفض الفتاة ذلك الطلب، ليعود مرة أخرى ويهددها بفضحها أمام زجها وأهله وأهها، إن لم تستجب لمطالبه المادية، وبالفعل سلمت له بطاقة الصراف الآلي؛ ليستولي على راتبها كل شهر.

واستمر الابتزاز على مدار 10 سنوات كاملة، حتى ايقنت الضحية أنها في دوامة؛ لتقرر بعدها إبلاغ وحدة مكافحة الابتزاز، لتنتهي مأساتها في فترة وجيزة جدًا، وتم القبض على المبتز.