أوضحت كابت ريم، أو غواصة سعودية، أن هناك شواطئ خاصة معدودة ومحددة بالمملكة مخصصة للغوص، مضيفة أنه يمكن للسيدات الغوص من اليخوت أو قوارب الغوص في الرحلات البحرية.

وأبدت رغبتها في دخول المرأة هذا المجال بقوة، ولا يكون حكراً على الرجل فقط، مؤكدة أن خاضت تجربة الغوص خارج المملكة، باماكن كثيرة كالمحيط الأطلنطي، وفي المحيط الهندي وموريشيوس والمالديف، وفي كلا المحيطين في دولة جنوب أفريقيا، و في بحر إيجه وجزيرة پالي الإندونيسية، والبحر المتوسط من جهة تركيا، و شمال البحر الأحمر من الناحية المصرية.

وأشارت إلى لابد من تطوير رياضة الغوص في المملكة لتكون مصدراً للدخل القومي، وجاذبة للسياح في الخارج والداخل.