تخطى القمع الإيراني الاحتجاجات الشعبية ، ليصل إلى منع تدريس اللغة الإنجليزية بالمدارس ، انتهاءًا باعتقال السلطات لحوالي 21 فنانًا بدون تراخيص بسبب ممارستهم الغناء والموسيقى .

وأغلق النظام الإيراني 6 استوديوهات بمدينة بندر عباس ، فضلًا عن توقيف أبرز مخرجي الدولة ، من بينهم راسولوف الذي تمت مصادرة جواز سفره ومنعه من مغادرة البلاد ؛ بسبب أفلامه التي تناولت قضايا الفساد الحكمي المستشري في البلاد .