طالب ولي حكمي، أحد أفراد وزارة الدفاع المرابطين على الشريط الحدودي، أمير منطقة جازان، ووزير التعليم، نقل زوجته إلى مدرسة قريبة من منزله.

وأعلن ” حكمي ” حاجته الشديدة لزوجته لترعاه هو وأبناءه، بعدما فقد إحدى عينيه في اشتباكات الشريط الحدودي، وتنقله بين المستشفيات.

وأضاف أن زوجته تقضي أكثر من 10 ساعات في العمل والطريق المؤدي له، حيث تبعد مسافتها 120 كم، في جبال الحشر.