حولت سمية جنيد، خريجة من قسم الأحياء بجامعة جازان، منزلها في محافظة أبوعريش إلى مطعم لبيع المأكولات الشعبية المختلفة، لكسر حاجز البطالة بعدما بحثت عن وظيفة منذ تخرجها دون جدوى.
وأوضحت جنيد أنها حاولت الحصول على وظيفة منذ تخرجها دون جدوى، ما دفعها للبحث عن أفكار جديدة لتحسين دخل الأسرة، لافتةً إلى أن مشروعها حقق نجاحاً كبيراً بعد زيادة الإقبال عليه، وفقا لصحيفة الوطن.
وأكدت أنها تحضر كل الأطعمة الشعبية بمساعدة بعض صديقاتها، مشيرة إلى أن دخلها اليومي من وراء الأكلات الشعبية التي تحضرها يتراوح بين 150 إلى 200 ريال، مُطالبة الجهات المختصة بدعمها خلال الفترة المقبلة.
التعليقات
لو تروحون البنوك بتشوفون العجب كل الموظفات اجانب من غير الشركات اخ يا القهر
اعرفها بنفسي ماشاء الله عليه مجتهده بكل شي ع قولة امي جمعت الجمال والطبخ والشطاره
مبروك عقبال الزواج
بس انتبة بأنبوب الغاز تقفليها اخر المطاف
اخرة التعب طبيخ وشهادتها لاوالله ابغى حقي بالتوظيف والله يجيبها من عنده
الله يرزقها ويوفقها والشغل مو عيب
موفقة خير بإذن الله ,,
الله يوفقك ويبعد عنك الحساد والمتهكمين اللي لا يشتغلوا ولا يخلوا غيرهم يشتغل..
هذا اللي فالحات فيه البطن والاكل
عطونا عنوانها عشان نطلب من عندها
الله يوفقها إن شاء الله .
الشهادة ما تأكل عيش لكن المهنة تأكل عيش هذي مهنة تكسب ذهب بس تبي اجتهاد من الشخص هي فكرت صح أحسن من اللي عاطلين عن العمل ويروحون للمخدرات والتفحيط والمنكرات
رؤية مباركة
قد يكون رزقك بالطبخ …
الله يكفيها شرالبلديه
بالتوفيق
مو كل خريج يكون مؤهل للعمل ?
الله يرزقها ويوسع رزقها
لوانك سميه توني جورج من ليبنان ياخيتي
كان الحين مديرة تنفيذية بأكبر الشركات مو معلمة احياء
الشغل مو عيب لما جامعية تفتح لها مطعم اكلات شعبية، بس انا اعرف جامعيين يشتغلون في مطاعم ورئيسهم مصري مؤهلاته اقل منهم بكثير .
ياسلام عليك ياسميه
الله يعطيك العافية
ولو إنه شي محزن ومؤلم إنك خريجةقسم احياء
وهذي نهاية مشوارك
لكن الشكوى لله سبحانه?
اترك تعليقاً