حولت سمية جنيد، خريجة من قسم الأحياء بجامعة جازان، منزلها في محافظة أبوعريش إلى مطعم لبيع المأكولات الشعبية المختلفة، لكسر حاجز البطالة بعدما بحثت عن وظيفة منذ تخرجها دون جدوى.
وأوضحت جنيد أنها حاولت الحصول على وظيفة منذ تخرجها دون جدوى، ما دفعها للبحث عن أفكار جديدة لتحسين دخل الأسرة، لافتةً إلى أن مشروعها حقق نجاحاً كبيراً بعد زيادة الإقبال عليه، وفقا لصحيفة الوطن.
وأكدت أنها تحضر كل الأطعمة الشعبية بمساعدة بعض صديقاتها، مشيرة إلى أن دخلها اليومي من وراء الأكلات الشعبية التي تحضرها يتراوح بين 150 إلى 200 ريال، مُطالبة الجهات المختصة بدعمها خلال الفترة المقبلة.