كشفت ” رويترز ” ، أن شركة الاتصالات السعودية في مقدمة المشترين المحتملين لحصة أوجيه تليكوم البالغة 55 بالمائة في شركة ” ترك تليكوم ” لتشغيل الهاتف الثابت.

وأضافت مصادر رويترز، أن الحكومة التركية، ستتدخل وتستحوذ على الحصة إذا فشلت تلك المحادثات.

وتخلفت ” أوجيه ” – أكبر مساهم في ترك تليكوم- عن سداد ديون بقيمة 290 مليون دولار في سبتمبر ومارس. وأوجيه وحدة تابعة لشركة البناء السعودية العملاقة سعودي أوجيه التي تواجه هي نفسها إعادة هيكلة ديون بمليارات الدولارات.