تفاعل عامل يحمل الجنسية البنجلاديشية مع حملة «تراحم عنيزة»، للإفراج عن السجناء والمعسورين، وأعلن تبرعه بـ100 ريال.
وسأل الوافد، وهو أحد العاملين بالقاعة التي أُقيمت فيها الحملة، فلما عرف سبب هذا التجمع الغفير صعد المنصة، أعلن تبرعه بمبلغ ١٠٠ ريال، حسب قدرته المالية، هذا الموقف الإنساني لقي قبولاً واسعاً وتصفيقاً حاراً من الحضور.
فيما بلغ عدد التبرعات النقدية نحو ٧ ملايين من أعيان ورجال أعمال ووجهاء وشخصيات تجارية، وأُفرج عن جميع السجناء بالحقوق الخاصّة من الديون.