أكد والد الطفل المُستبدل بآخر ميت، أن قضية فقد مولوده فتحت مجددا عقب العثور على ورقة تخص المستشفى في أرشيف البلدية تحمل اسما قريبا من اسم والدة الطفل.
وأضاف المواطن ظافر الشهراني أنه مازالت لديه شكوك ولدى زوجته بوجود شيء مريب في تلك القضية، خاصة وأن لديهما شكوكا باحتمالية قتل ابنهما أو بيعه، مضيفا أن منسوبي أمانة خميس مشيط عثروا على ورقة تخص المستشفى في أرشيف البلدية تحمل اسم «عائشة سعيد» وهو اسم قريب جداً من اسم زوجته «عائشة سعد»، مشيرا إلى أنه ينتظر إخطارا رسميا بشأن هذا الأمر من قبل الأمانة أو الصحة.
وكان الشهراني قد اتهم مستشفى الولادة والأطفال بخميس مشيط بتبديل مولوده وتسليمه آخر ميتاً بغرض دفن، في قضية تعود وقائعها إلى شهر شعبان عام 1434.