اضطر القطريون إلي التسوق في المناطق الحدودية لارتفاع الأسعار لديهم، بعد قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدوحة.

ووجد القطريون في الإحساء ملاذ آمنا للهروب من غلاء الأسعار الذي تفشي في مراكزهم التجارية وموادهم التموينية.