كشف الرئيس الأميركي السابق، خلال إحدى المحافل الخاصة بالموضة، عن بعض المخاوف التي كانت تسيطر عليه، من أن يحمل رحيله عن البيت الأبيض نهاية لقصة الحب التي جمعته بميشيل أوباما، منذ أعوام طويلة، وذلك وفقًا لما ذكرته صحيفة “ الإندبندنت ” البريطانية.

وتوجه أوباما، بالشكر لزوجته، التي لاتزال إلى جانبه، حتى بعد تركه للبيت الأبيض، والذي تولى مهام إدارته طيلة 8 أعوام رئيسًا للولايات المتحدة.

وبدا أوباما جادًا للغاية أثناء حديثه الرومانسي لميشيل، خلال الحفل الذي حضراه أمس الأحد، وسط ضحكات من الجمهور والمدعوين، الذين اعتقدوا أن حديث الرئيس الأميركي السابق كان مجرد دعابة.

وأكّد أوباما “  أحب زوجتي، وأنا ممتن لها، واعتقد أنه كان من حسن حظ الولايات المتحدة العظيم، أن تملك سيدة أولى مثل ميشيل ” .