تحتفل النجمة اللبنانية نانسي عجرم بعيدها الـ34، وسط عائلتها التي تعتبرها مصدر الأمان، وتقول بعد مرور تسع سنوات على زواجها من الدكتور فادي الهاشم إن الحب المتبادل بينهما يزداد يوماً بعد يوم، وعلى عكس ما يقوله البعض من أن الحب يذهب ويبقى الاحترام. فزوج نانسي هو صديقها وحبيبها.

وكانت قد اعترفت بأن صالة السينما هي المكان الذي شهد الموعد الغرامي الأول الذي جمعها بزوجها. وتؤكد أن علاقتهما يسودها الحب والاحترام والثقة القوية، وأن ابنتهما ميلا تشبهها كثيراً في الطباع، كما أن كلاً من ابنتيهما تغار من الأخرى.

وتشير نانسي إلى أن أجمل اللحظات التي تعيشها مع زوجها ، تكون أثناء التسوق وشراء مستلزمات المنزل، كما يحلو لها الجلوس برفقة زوجها وابنتيها في غرفة واحدة أيام الشتاء لشي الكستناء.

كما اعتادت نانسي انتقاء المجوهرات الناعمة التي تشبه شخصيتها، وتؤكد أن الأنوثة ترتبط بشخصية المرأة أكثر مما ترتبط بفستانها، وتلفت إلى أنها تحتفظ بكل فستان ترتديه وخصوصاً أزياء كليباتها.

وعن أجمل ذكرى من طفولتها، تكشف نانسي أنها كانت تنتظر يوم الأحد، بحيث كان والدها يصطحب العائلة إلى البحر أو جبيل أو يُبحرون في القارب.