طالبت فرنسا اليوم الثلاثاء، بتحقيق دولي في أسرع وقت حول وجود محرقة جثث لحرق رفات محتجزين في سجن صيدنايا التابع لنظام الأسد.

وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية رومان نادال، إن هذا الاتهام في غاية الخطورة، مشددًا على أن لنظام الأسد ماضيًا مثقلاً بالرعب.

وأضاف البيان أن فرنسا تطالب بإجراء تحقيق دولي في أسرع وقت حول سجن صيدنايا، كما دعت كل داعمي نظام الأسد إلى استخدام نفوذها للسماح للجنة تحقيق دولية وللجنة الدولية للصليب الأحمر بزيارة السجن.