أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو لورو “اليوم” استقالته من منصبه على خلفية تحقيق قضائي،بسبب إدعاء تدخله فى تعيين ابنتيه مساعدتين برلمانيتين .

وأكد ” الوزير ” خلال مؤتر صحفي نزاهته فى العلاقات الإنسانية والسياسية وأنه لا صله له بتعيين أبنتيه ومضى قائلا “إن المسؤولية اليومية التي تفرضها المكافحة اليومية للإرهاب والانحراف تعني عدم التعرض لأية اتهامات” وتابع “أنه لا يرغب في حدوث “خلط” ويريد تفادي “أية إساءة لعمل الحكومة”.

وفى ذات السياق أعلنت رئاسة الجمهورية تعيين فرانسوا هولاند على الفور ماتياس فيكل (39 عاما) في منصب وزير الداخلية.