دعا كاتب صحفي إلى إعادة إنتاج شكل العلاقة بين المواطن والمقيم بصورة سوية وطبيعية، على أساس الشراكة بالقيم الإيجابية والفائدة المشتركة والحياة الطبيعية.
وقال الكاتب عبداللطيف الضويحي تعليقا على تخصيص عدد من أبناء الجالية الفلبينية ليوم إجازتهم الأسبوعية؛ كي ينظفوا كورنيش مدينة الخبر، بقوله إن ما يفعله الفلبينيون ليس درساً في النظافة أو العمل الجماعي، لكنه كل هذا وأكثر، فهو درس لتكوين ملامح جديدة يُفهم من خلالها أهمية وجود المقيمين بين أفراد المجتمع السعودي.
وتساءل خلال مقاله بصحيفة “عكاظ” الذي حمل عنوان “لماذا لا نطبع علاقتنا مع المقيمين؟” عن أسباب تغييب المقيمين عن المنابر الثقافية والأنشطة الاجتماعية والرياضية والتطوعية مضيفا، أن أغلبية المقيمين يمضون نصف أعمارهم في المملكة بسبب ظروفهم المختلفة، ومع ذلك فإن ثمة حواجز إسمنتية يتم وضعها بينهم وبين المواطنين، تحول دون منحهم الفرصة للتعريف بثقافاتهم ومشاركة السعوديين لحياتهم الاجتماعية والثقافية.
وطالب الضويحي الوزارات والمؤسسات الحكومية التي يمكنها تجسير العلاقة بين المواطن والمقيم ببذل ما في وسعها لاستيعاب المقيمين الراغبين في العطاء المجتمعي لتنمية عطائهم وتطويره وتشجيعهم عليه.
وأقترح أن توجد وزارة العمل والتنمية الاجتماعية سجلاً لكل مقيم، بحيث يحسب له نشاطاته الاجتماعية والثقافية والتطوعية، لكي تسجل كنقاط له تمنحه البطاقة الخضراء على سبيل المثال، أو تمكنه من الحصول على امتيازات لا يحصل عليها غيره من المقيمين.
التعليقات
آقول : الموضوع ما يحتاج تحسين علاقة بيننا ، المقيمين يجب ان يحسنو أخلاقهم وسلوكياتهم ويتقنون أعمالهم ويجدون كل الاحترام أم أن يدمرو البلد ويسممون الأكل ويقلدون ويغشون البضائع وتبينا نحبهم ، أعتقد ان هذا ماراح يحصل .
اتفق مع مقالة الكاتب
انا شخصيا خرجت ابتعاث الى بريطانيا للدراسه لاكثر من 5 سنوات
والحقيقة شاهدت مجتمع خالي من هذه المشكلة تماما لانهم
يعاملون البشر على انهم بشر , موب هذا مواطن وهذا مقيم وهالكلام
واعتقد ان نحن اولى واحق لتصرف على هذا النمط لاننا ارض الحرمين الشرفين ومنبع الرساله
راعي البقاله الهندي علاقتي معه أزين من الزين ووفيه دينه من طلبات كل الشهر يوم ينزل راتبي التقاعدي يوم اني عسكري من راتب ٣٤٠٠ ريال
حق التميس والفول أفطر عندهم عقب صلاة الفجر سودانيين وباكستانيه يصلحون التميس وأحياناً هم الي يباشرون علي اخر الشهر
ددتسني غمارتين مودل ٢٠٠٦ اغير زيته عند يمانيه ب ١٥٠ ريال ويعبون كفارات السيارة بلاش وشرب معهم شاهي وقهوة وسوالف وضحك
الدكتور الي اروح له مصري حق السكر والضغط صديقي يشيش ويشتغل في مستشفى حكومي طلعت انا وياه الصمان وجاب شيشته ولا قلت له شي
كلهم اخوان واصدقا وش الي تقوله انت
انت شكلك ربرارري
(صالح ) يرمونه بوجهك لانك منت كفو تشيل الجنسيه السعوديه الي اصلا ماهي جنسيتك
يجب ان تحسن العلاقة بين المقيم والنظام
وان يحترمها ويعاقب ع عدك احترامها
اما مايخص المواطن فهو ابخص كيف ومتي يتعامل وبأي اسلوب
بوجد عدد هائل من المتخلفين والمجرمين في المملكة يوازون تعداد دولة خليجية مجاورة عندما يجوعون او يختل
الامن لا سمح الله
بياكلونك ويلعبون بعيونك تيل
وبخصوص الفلبين رسالتهم لمزيد من التوظيف بطريقة ناعمة
حسن اليافعي
وانت جاي لسواد عيونهم اكبر سرق انتم الا من رحم الله
يرمونه بوجهك انت مدر بس بوجيهنا لا والله يخسون ماعمرها صارت لي ولاسمعت عنها شكلك ماتعديت حارتكم وتقولي خرقة وماخرقه روح كمل تمسيح حبيبي شغال بمغسله الاخ؟
اغلب الشعوب تحتقر السعودي بسبب عنصريته وتعاليه
حتى الجواز يرمونه في وجيهنا بالمطارات كنه خرقه
طبعاً اللي جاء أ/س واللي مولود في البلد قبل أربعين سنة كلهم أجانب
ياعزيزي الكاتب المقيمين يعرفون اسرار بيتك اكثر منك وش تبي اكثر من كذا علاقه
اذا تبي تعرف تفاصيل حياة كثير من البيوت اسأل الاجنبي
احد اصدقائي يقولي جيرانا لهم سنتين ساكنين بجنبنا ماعرف حتى اسم ابوهم وتعرفت على يمني يشتغل توصيل طلبات بمطعم قريب منا يقول عطاني اسماء بناتهم ووش يحبن ياكلن ومتى ينامن ومتى يصحن ومتى يتعشن ومتى يزورنهن صديقاتهن وجوالاتهن كلهن مخزنه عنده
اللي يقول قبل مية سنه كنّا على بساط الفقر ،،
وينهم طيب هالوافدين بذاك الوقت ماجو الا بعد ما رزقنا الله بالخير عشان ينهبون خيرات بلدنا،،
ويزاحمون بالشواراع ،،
من ابسط حقوقنا نعيش بدولتنا بهدوء ونتمتع بخيرها ،،
واللي بعد يقول هم بنو البلد ،، من وين بنوها لايكون جو بس يتصدقون علينا ،،
بفلوس اشتغلو مو ببلاش ،،
ويوم كأنو يترزقون بأدب م حد جاب لهم سيره بس الحين طفح الكيل لدرجة ،،
صارو يتعدون حتى ع رجال الأمن ويرهبون قلعه تقلعهم من جذورهم ،،
احنا نبي يترحلون لبلادهم ،،
واللاجئين يحطونهم بمخيمات ع حدودهم زي باقي الدول ،،
وهالكاتب شكل خواله فلبين من ملامحه ،،
اسمع الجعري هذا وش يقول اقول رحلوهم رحلللللللللوووووهم البلد رايح الامن فيه ينهار بسببهم
كلام جميل
كلام طال انتظاره .ان ياتي متاخر خير من ان لاياتي
اريد ان اعرف من الاخوة المواطنيين لماذا هذه العلاقة السيئة مع الوافديين؟
الم يقومو ببناء البلد ربشتى الطرق و مازالو !!
عندما تتحدثون عن انهم اكلو فلوسكم هل تم الاخذ قصرا من بيوتكم او جيوبكم ؟ الم يعمل الوافد بكده و عرق جبينه
ليرتزق اليس الرزق من عند الله وانتم دولة اسلامية تامن بالله!! اليست الارض و الرزق لله سبحانة
( أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا ۚ).
اتمنى التوفيق للجميع
المواطن ماله دخل
قبل هذا الكلام الذي طرحه الكاتب وهو الأولى يجب أن يكون هناك إحترام بين المواطنين أنفسهم في كل مكان بدلا من إطلاق بعض العبارات العنصرية المسيئة تجاه بعضهم البعض , فهناك من يطلق عبارات عنصرية ضد أهل الغربية وضد أهل الجنوبية بشكل قبيح جدا وهي أولى بالمعالجة قبل الإنتقال إلى معالجة علاقة المواطن مع الأجنبي مع ان الأمر ليس بالسهولة التي يتوقعها الكاتب فيما يتعلق بالنقاط التي تؤهل الأجنبي للحصول على البطاقة الخضراء لأن المشكلة ليست في المزايا ولا البطاقة , المشكلة في الكثافة السكانية الشديدة في المدن التي سببت إزدحام شديد عطل الحركة وقلل مشاوير الفرد حينما يريد التنقل من مكان إلى آخرداخل المدينة أو الذهاب إلى عمله حيث تصاب المدن أحياناً بالشلل التام نتيجة الإزدحام , والدولة رعاها الله تسعى إلى تقليل الزحام وليس العكس
سنة الله في الكون هو التعارف والتعامل بين الناس وتبادل المنافع والمحبة والاحترام بينهم .. والايام دول .. ودوام الحال من المحال .. العنصرية التي تضرب بحذورها في مجتمعنا شيء غير مقبول ويناقض اسس ديننا الحنيف .. العنصريون ينسون ان هذه الدولة قبل اقل من 100 عام كانت فقيرة لحد ان الدول الاخرى كانت تتصدق عليها من دخل الزكاة وكان اهل هذه البلاد يسافرون في انحاء المعمورة طلبا للرزق والمعيشة وتغربوا وهاجروا واستوطنوا تلك البلدان .. ينسون ان الله قادر على ان يعيد لهذه البلاد سيرتها الاولى من الفقر والحاجة .. اتمنى الا نكون من الاقوام التى كفرت بأنعم الله فألبسها الله لباس الخوف والجوع .. والأمثلة واضحة في الدول التي حولنا .. اسأل الله ان يديم الخير والصلاح على هذه البلاد وأن يهدي ضالهم ويرزق صالحهم
كلام سليم بعض الإخوة السعوديين يتعاملون معنا على أساس اننا اتينا لأكل أموالهم
كلام جدا صحيح يكفي ان السعودية حتى في نظر من لا يدين با الاسلام انها دولة عادلة وتحترم حقوق الانسان على ارضها ولكن البعض الان يهاجم المقيمين ومزج المقيم الشريف بالمقيم الفاسد كذلك زراعة العداء للوافدين والعنصرية ضدهم في نفوس الأجيال بأنهم اخذوا أرزاقهم رغم انهم حضروا عن طريق الاستقدام ويعملون بكل قوة في الاعمال والمشاريع كافة بداية من عمال النظافة الى الخبراء والمدراء والمدربين والأطباء والمهندسين يجب احترامهم وشكرهم لتفانيهم وقضاء زهرة شبابهم في بناء نهضة بلاد الحرمين بكل حب وهذا مشاهد ولا ينكره الا عنصري
اترك تعليقاً