صرَح القيادي في جماعة الحوثي الإرهابية، عبد القدوس الشهاري، بأن جثمان الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح لن يدفن الآن.
وبرَر القيادي الإرهابي، هذا الأمر بأن ملف الرئيس الراحل كبير جداً ومن المستحيل أن يتم دفنه بتلك السرعة وكأن شيئاً لم يكن، مضيفًا: ” لدينا أكثر من 68 قتيلا سقطوا في فناء منزله، منهم 16 مدنيًا من جيرانه قتلوا في منازلهم عن طريق صالح وأنصاره قبل هروبه من المنزل ولذلك تم فتح الملف ” .
وتسائل اليمنيون، عن الذي يعنيه الشهاري من تصريحاته، وكيف أن شيء لم يكن، وما الذي سيضيفه جثمان ميت في عملية تحقيق تستوجب الالتقاء بأناس أحياء والاستماع لشهادتهم.
من جانبه، استنكر القيادي في الحراك الجنوبي، يحيى غالب الشعيبي، هذه التصريحات متسائلًا: ” كيف سيحققوا مع مقتول، بالقول وماذا سيحكموا على عفاش بعد التحقيق؟.وملف عفاش الكبير ايش علاقته بدفن الجثة ؟هل سيدفنوا الملف الكبير مع الجثة؟ ” .
واستشهد الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، مطلع الأسبوع الحالي، على يد مليشيا الحواث الإرهابية.
التعليقات
القات وما ادراك ما القات
ابك واحد ميت يعني ليش وش يفيد الملف الكبير هذا الملف حطه بدرجك يا حوثي يا حنزير يا ذنب المجوس في ارض العروبه
تف عليك وعلى ابن الكلب الحوثي وعلى من جابك
كيف حكمتوا عليه انه شهيد حسب ماجاء في الفقرة الاخيرة خاين متعاون مع الحوثيين ثلاث سنوات وتقولون عنه شهيد !!!!
كلهم خونه القاتل والمقتول ,,,
,, لابد من إبادة الحيين من الطرفين ,,
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يحاكموه على القتلا في منزله . هذا يعني انهم قتلوه في البيت ولم يهرب كما قالو سابقا
محاكمته الان بناء على فتوى من سيدهم المجوسي الخامنئي اخبرهم انه روحه ستعود عليه اثناء المحاكمه
المخدرات لاعبه دور كبير في عقولهم
لامتحف ولاشي
الدعوى ومافيها
يريدون مساومات
لأنهم يدرون أنهم يوم اذبحو صالح أرتكبوا خطاء كبير
وعواقبه بتكون وخيمه
فيبون يساومون باالجثه
وأنشدوني أنا?
ابك يمكن يبون يخللوه وبالمتحف يحطوه..؟
قطنه الحوثي استفرد بالحكم بعد مقتل خصمه علي صالح… وهكذا ستطول الحرب 5سنوات قادمه…. بالله المستعان
قبل عدة عقود
حكم اليمن رجل اسمه أحمد حميدالدين
كان يضع لهم جهاز الراديو فاالسقف?ويتركه يتحدث
ويوهم الناس أن هؤلاء أتباعه من الجآن
ويقول لهم لاتخافون مايأذونكم لأنهم يعرفون أخلاصكم فقلوبكم والي يسبني فقلبه
هذا يويله
كان الناس في جهل ومنع عنهم التعليم أراد أن يظلو في جهلهم حتى يستطيع أن يحكمهم
بعد ماقامت ثورة ال٢٦من سبتمبر
وقتل الأمام أحمد
دفنوه وكانوا مايزالون خايفين منه
لأنه سبق وأخبرهم أنه سيعود للحياة من جديد
من شدة خوفهم وضعوا على قبره دبابه علشان مايقدر يطلع عليهم
الدبابه هي الموجوده الأن في ميدان التحرير
أو ميدان السبعين إن لم تخني الذاكره.
لعنت الله عليكم يالمجوسيين
أستطاع الزعيم أن يزرع الرعب في قلوب كلاب وأذناب إيران
حتى وهو ميت?
اترك تعليقاً