أوضح الكاتب الاقتصادي يوسف الكويليت ، أن الممارسات القمعية التي ينتهجها النظام الإيراني في مواجهة الانتفاضة الشعبية غير مجدية للنفع مثلها كمثل السياسة التي انتهجها نظام الشاه مع ثورة الخميني .

وعلق” الكويليت ” في تغريدة له عبر موقع التدوينات القصيرة ” تويتر ” ، قائلًا ” حجب مراكز التواصل في إيران لم تحجب ثورة الكاسيت للخميني.. من الكأس نفسها ستتجرع السلطة في إيران السم الشعبي ، لأن ما حدث سابقًا على الشاه يحدث الآن على ورثة حكمه من الآيات والملالي .. للتاريخ عقوباته على قهر الشعوب !!

وكانت إيران تشهد منذ أيام تظاهرات واحتاجاجات شعبية على نظام ” الملالي ” والحكومة الإيرانية بعدد من المدن ضد بعض قرارات القيادة الاقتصادية التي تشير لوجود أزمة بسبب تمويل الإرهاب بدخل الدولة .