أعتمد الإعلام القطري على نصاب يمني يدعى حامد المقطري، تم استخدامه كـ كومبارس بهدف التدليس في تقرير المجنسين الرياضيين في قطر، بينما يزعم المقطري أنه تعرض للضغط ليتحدث أن منتخب قطر يشكل من لاعبين مجنسين.
وأتضح أن حامد المقطري له العديد من السوابق في النصب والاحتيال والادعاء ويقيم في قطر ويتقابل مع شخصيات بارزة في الدوحة ،وكان يزعم أنه سفير النوايا الحسنة ويدافع عن حقوق الإنسان.
ويذكر أن المقطري جاءت بدايته منذ استغلاله لمهارات الطفل اليمنى ” مالك الشعيبي ” الملقب بـ ” ميسي اليمن ” ووصف نفسه بأنه مدرب الطفل الموهوب وأعتمد على موهبته ليحقق الشهرة، وقابل رئيس الوزراء اليمني وشرح له قضية الطفل .
وتلقي المقطري وعدا من ولي عهد قطر السابق جاسم بن حمد، بالتأهل في أكاديمية إسباير القطرية.
أستغل المقطري أسم المنظمة العالمية لحقوق الإنسان في تحقيق الشهرة وجمع المال، كما أدعى أنه حاصل على جائزة النوايا الحسنة.