يصاب الفرد غالبًا بالتهاب على مستوى الأنف، أثناء الزكام، بنسبة 50- 90%، ما يستدعي كميات كبيرة من المحارم.

وكشف بعض المختصين، أن الأنف يفرز وينتج كميات كبيرة من المخاط، أثناء البرد والزكام، لتدفئة الهواء المستنشق.

وأوضحوا أن ” السائل والمخاط الزائد والخارج من الأنف، يرطّب الهواء الذي نتنفسه، وبالتالي يقي من تهيج الخلايا في الرئتين ” .