اعترفت أديل ريني، مواطنة إنجليزية، باستخدام مجموعة من الأسماء المستعارة لتنفيذ سلسلة من المطاردات والجرائم الجنسية، عبر الإنترنت، ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة والتطبيقات، وذلك خلال 4 سنوات.

وذكرت محكمة التاج البريطانية، أن ” أديل ” أعادت استخدام القصة والشخصيات نفسها، دون أن تغير الأسماء أو الصور، وتتصل في بعض المرات بضحاياها من خلال تطبيق يغير الصوت.

وتقوم ريني بأخذ مواعدات مع العديد من النساء ومن ثم تلغيها في الوقت الأخير، بحجج واهية، كما كانت ترسل بعض الزهور كهدايا للضحايا المكلومين من النساء.
وقد تم الحكم عليها بالسجن 22 شهرًا.