وافقت المملكة على فتح ميناء الحديدة باليمن، بعد تنسيق كامل مع عدد من الدول في الغرب، خاصة الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا، فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية لليمن.

وحصلت المملكة من الحكومة البريطانية، على تفاصيل كاملة بشأن الشحنات القادمة إلى ميناء الحديدة؛ ما ساعد على رفع القيود المفروضة على ثلاث سفن غذائية تجارية وسفينة وقود واحدة.

وأعلن وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون فتح ميناء الحديدة من جديد، متمنيا أن يبدأ ذلك في تخفيف معاناة الشعب اليمني والحصول على الإمدادات التي يحتاجونها في أقرب وقت.