سحبت الحركة الكردية المعارضة وزراءها من حكومة إقليم كردستان العراق، اليوم الأربعاء، إضافة لتقدم يوسف محمد، العضو بالحركة، باستقالته من منصبه كرئيس لبرلمان الإقليم.

وجاءت تلك الإجراءات استجابة لدعوة بعض المتظاهرين، الذين احتجوا على التقشف المستمر منذ سنوات وعدم دفع رواتب العاملين بالقطاع العام.

وخلقت المظاهرات حالة من التوتر بين المنطقة والحكومة المركزية في بغداد، مع زيادة الدعوات لإسقاط حكومة الإقليم.