تنتهي، خلال أيام، المهلة التي أعطاها الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد، إلى رئيس السلطة القضائية، حتى يعلن عن الوثائق التي قال إنه يملكها ضد ” نجاد “.

وهدَد الرئيس السابق، بكشف ما لديه عن السلطة القضائية إلى الشعب الإيراني تتعلق بالفترة التى تولى خلالها الرئاسة الإيرانية ” ثماني سنوات “.

من جانبه، أوضح صادق لاريجاني، أن الوثائق التي يملكها تتعلق بمحاولة ” نجاد ” إشعال الفتنة في البلاد، ودعم المتهم بالفساد ” بابك زنجاني “.