استهدف هجوم سيبراني، بعض أجهزة الأمن الصناعية الخاصة بوحدات التحكم المستخدمة في محطات الطاقة النووية والنفط والغاز، مما أدى إلى تعطل واحد من المرافق الفنية على الأقل.

وحاول بعض المتسللين اختراق الأنظمة الأمنية الخاصة بتشغيل وحدات التحكم، ومن ثم تم إرسال إنذار أمني إلى الدول المستخدمة ” تريكونيكس ” في منطقة الشرق الأوسط.

ويمثل الهجوم أول خرق لنظام السلامة في مصنع صناعي من قبل قراصنة، حيث استخدموا برامج ضارة متطورة، يطلق عليها اسم ” تريتون ” ، للتحكم عن بعد بمحطة عمل لمراقبة السلامة.