قام مجهول برسم شخصيات كرتونية على جدار إحدى المزارع في تيماء، في محاولة للتعبير عن موهبته والتي من الممكن الاستفادة منها عبر الرسم على جدران الحدائق العامة فيما يخدم البلدية.

وفي هذا الوقت أصبح الرسم على الجدران فناً قائماً بحد ذاته ينتشر في معظم بلدان العالم، وأصبح له فنانون مشهورون بعيدون عن الخفاء ومنهم ديديه، وزيرو سينتس، وونكي مونكي، وآخرون كُثر وزعت رسوماتهم ما بين الأرصفة والجدران وعددٍ من الأبنية، وأصبح له مختصون بارعون في هذا المجال، ودعمتهم كثير من الشّركات التي صنعت عبوات طلاء أسبري مختلفة لتوفير متطلباتهم.

وتحتوي المحافظة علي عدد كبير من الموهوبين في الرسم، من الممكن استثمار مواهبهم من خلال تخصيص مكان لهم تحت إشراف الجهات المعنية للمساهمة بإزالة ” التلوث البصري ” عبر هذه الرسومات.