كشفت دراسة علمية ، أن الحقيقة العالمية المثبتة هي أن الكثير من الرجال يفضّلون مواعدة امرأة تصغرهم في السن، وإليك أهم الأسباب الكامنة خلف هذه الحالة.

1- لعلاقة حميمة أطول

لا شكّ في أن النساء الصغيرات يستطعن الاستمرار لفترة أطول في التواصل الحميم، خاصة وأنهن لا يعانين من مشاكل صحية وجسدية مرتبطة بالتقدم في السن، والتي تكون غالباً سبباً شائعاً لتوتر العلاقة الحميمة وعرقلتها.

2- أزمة منتصف العمر

يميل الرجال الذين يعانون من تراجع في ثقتهم بمركزهم في الحياة والمجتمع والحياة المهنية إلى البحث عن أماكن أخرى يثبتون قوتهم فيها، فيواعدون نساء أصغر منهم سناً. تمنحهم هذه العلاقات شعوراً بالاكتفاء والإنجاز غير موجود في علاقاتهم مع النساء اللواتي يماثلنهم سناً أو بسن قريب من سنهم.

3- الأصغر سناً أكثر مرحاً

تتمتع النساء الصغيرات في السن بأجساد أفضل وأكثر رشاقة، وأكثر نشاطاً وتتميز كل واحدة منهن بأسلوب خاص. كما أن النساء الأصغر سناً مستعدات دائماً لخوض تجارب جديدة وأكثر حماسة قد ترفضها النساء الأكبر سناً، وبالتالي يمنحن الرجل المتقدم في السن سبباً ليكون معهم.

4- سهولة الانفصال

تملك النساء الصغيرات في السن الكثير من الخيارات والوقت لخوض الكثير من العلاقات. هذا يعني أنها عندما تواعد رجلاً كبيراً في السنّ، فلن تمانع بالانفصال عنه، وقد لا تطمح منذ البداية إلى علاقة طويلة الأمد أو التزام جدّي.

5- الخفاء

ينتمي الرجال المتقدمون في السن والنساء الصغيرات إلى دوائر اجتماعية مختلفة، أي أن أصدقاءهم مختلفون، ويمضون أوقاتهم مع مجموعات مختلفة، الأمر الذي يساعد على الحفاظ على سرية العلاقة وإخفائها عن الآخرين.

6- النساء الأصغر سناً، أكثر مرونة

حين يتعلق الأمر بالتواصل الحميم، تتمتع النساء الصغيرات في السن بسلوك وجسد أكثر ليونة من المتقدمات في السن، أي أنهن يوافقن على أمور ترفضها النساء الأكبر سناً. من هنا، يلجأ الرجال المسنون إلى الزواج بشابات صغيرات لتجربة أمور لم يحصلوا عليه مع امرأة أكبر.