تعاقبت صور الملوك على عملة، وبقي مسجد قبة الصخرة ثابتاً يحكي للأجيال أن قضية القدس والمسجد الأقصى لم يكن يوماً شأناً إقليمياً بل هو من أولى أولويات السياسة الخارجية.

وتعمدت الحكومة، وضع صورة مسجد قبة الصخرة على العملة الورقية، وهذا يدل على أن القدس من الأولويات لدى حكامنا على مَرّ العصور.

وأكد الخبراء على أن وجود المسجد على العملة يساعد النَشء السعودي على فهم محورية قضية فلسطين في توجه حكامنا، ويذكر بأولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.

ويعتبر صدور المملكة، لبيان بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس، جاء من أجل تحرير القدس وعكس مكانة القضية في السياسة.