اعترف مايكل فلين، مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق، بالكذب فيما يتعلق باتصالاته مع سيرجي كيسلياك السفير الروسي في واشنطن، خلال حملة الانتخابات الأمريكية وبعد توليه منصبه.

وقال فلين: ” إن إعترافي بالذنب وإتفاقي على التعاون مع مكتب المحقق الخاص (روبرت مولر)، يعكسان القرار الذي اتخذته لمصلحة أسرتي وبلدي، وأنا أقبل المسؤولية الكاملة عن أفعالي ” .

ووجه القضاء الأمريكي إليه، تهمة الكذب حول مضمون اتصالاته مع سيرجي كيسلياك السفير الروسي في واشنطن في عهد الرئيس السابق باراك أوباما.