أكد محللون سياسيون ألمان، أن الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد، اقتنص الفرصة الأخيرة، وسد ثغرات قوية كانت بوابة لمرور الفاسدين والمفسدين، ما ألقى بظلاله على اقتصاد المملكة.

وأضاف الخبراء أن الإجراءات التي اتخذتها لجنة مكافحة الفساد، برئاسة ولي العهد، فرصة للنهوض باقتصاد المملكة، الذي كان يعاني فقدان نحو مائة مليار دولار سنويًّا من جراء الفساد، وهو ما يعادل ربع ميزانية الدولة.

وأكد الخبراء أن قرارات محمد بن سلمان، تصنع التاريخ، ويعرف جيدًا كيف يحقق أهدافها المخططة، رغم أنها قرارات مدوية لم يشهد مثلها الشارع السعودي من قبل.