طالب مصدر دبلوماسي فرنسي، الأمم المتحدة إلى بذل جهد مضاعف في محاربة الإتجار بالبشر في ليبيا، وخاصة استغلال المهاجرين كعبيد.

جاء ذلك خلال اجتماع مجلس الأمن الدولي أمس الإثنين، الذي دعت إليه فرنسا لبحث لإمكانية فرض عقوبات فردية بحث مهربي البشر، حيث أكد أن اللجوء إلى المحكمة الجنائية الدولية سيكون أيضًا مطروحًا حتى تقوم بالتحقيق وتوثيق هذه الجرائم.

وشهدت فرنسا خلال الأيام الماضية العديد من المظاهرات للتنديد بوجود سوق لتجارة الرقيق في ليبيا كشف عنه تقرير قناة “سى أن إن” الأمريكية.