طالب رئيس الجمعية السعودية للدراسات الأستاذ المشارك للخدمة الاجتماعية في جامعة الملك سعود الدكتور عبدالعزيز الدخيل، بتعديل اسم ” المرشد الطلابي ” إلى ” الأخصائي الاجتماعي المدرسي “.

وأكد ” الدخيل ” ضمن فعاليات الملتقى العلمي السنوي لشراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع أمس، أن دور الأخصائي الاجتماعي يقوم على محوريين أساسيين وهما التعامل مع الطالب والتعامل مع الأسرة؛ لتنمية مهارات الطالب وتكيفه مع المدرسة.

وشدد على مهنية المرشد الطلابي وأن يكون متخصصًا ومؤهلًا في العمل الاجتماعي، حيث أن 90% من مرشدي المدارس غير مختصين نفسيين في المدرسة السلوكية المعرفية الحديثة وفقًا للمختص النفسي فيصل العيجان.