ذكر رجل الدين الشيعي العراقي مقتدى الصدر، اليوم السبت أن استهداف المصلين في مصر بهذه الصورة انما يدل على تجذر الطائفية وتفشيها بصورة واضحة وجلية، بل تعدي الأمر إلى تصفية الحسابات بالتفجير والتفخيخ والانغماس، حتى بين أفراد نفس الدين والعقيدة والمعتقد، وقد يعتبر ذلك استفحال جديد للإرهاب .

وأشار إلى أن العدو المشترك ولاسيما إسرائيل هي الفاعل الأول، والمحرك الاكثر لمثل تلك الأمور، ومن هنا يجب على الحكومة المصرية الحد من النفوذ الإسرائيلي على الحدود، وفي السفارة عندها .