في حالة من التعجب، اختلط الفرح بقدوم المطر بخيبة أمل أخرى، إذ كانت الصدمة بركود المياه وعدم تصريفها بشكل طبيعي من أمام مقر مكتب وزير الشؤون البلدية والقروية وما حولها بجدة.

ودفع الأمر بالتساؤل عن الشوارع الممتلئة بالمياه في الأحياء البعيدة، قائلين: ” إذا كان باب النجار مخلع “، كون الاهتمام بالشارع يبدأ من دوائر اتخاذ القرار والمتابعة، إذ أمسى مكتب الوزير محاطاً بالمياه في محافظة جدة.