طالب الكاتب الصحفي عبدالعزيز حسين الصويغ، في مقالة له بأحدى الصحف اليوم الخميس بعنوان ” أغنى خادمة “ ، بمحاكمة الكفيل الذي احتجز عاملة سيرلانكية لمدة 17 عاما، في منطقة نائية بالمملكة، دون دفع رواتبها، ولا منحها إجازات أو أي حقوق طوال تلك المدة.

وأكد الكاتب أن ما حدث أقرب ” للاختطاف والحجز القسري ” ، رافضا تصوير هذه العاملة البائسة وكأنه قد فُتحت لها أبواب السعد بعد أن تحوَّلت إلى “أغنى خادمة عائدة من السعودية ” .