أقدم شاب عراقي يُدعى محمد درويش على الهضوع لتجربة مثيرة وغريبة ، حيث قرر قضاء ليلة كاملة داخل القبر بعد تغسيلة كالموتى .

حيث بمساعدة أصدقائه وأحد الشيوخ، تم تغسيل درويش بمغسلة أموات، وتكفينه على الطريقة الإسلامية، وبشكل لا يختلف عن الأموات الحقيقيين.

وبعد وضعه في تابوت، أُدخل درويش إلى القبر، وغطي التابوت بالتراب بشكل كامل، مع إبقاء خرطوم متصل بأنف الشاب العراقي؛ للتنفس.

وخرج درويش من القبر وهو يعاني من ضيق نفس شديد، واصفاً التجربة بالمخيفة والمرعبة، إلا أنها لا تخلو من المواعظ والدروس ، وقال ، أنه وعند سماعه بأن رفاقه والشيخ يصلّون عليه، بدأ جسده بالارتجاف، وأحس بخوف شديد .

httpv://www.youtube.com/watch?time_continue=4&v=txaEq69I7Ek