أكد رجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفى، أنه لا توجد حاليا أي مشروعات قائمة بين شركته وبين الأمير الوليد بن طلال، منذ فض شراكتهما في عام 2010.

وأوضح رجل الأعمال المصري، أنه تم التفاهم مع الوليد بن طلال على عدد من المشروعات، خلال زيارته الأخيرة لمصر، إلا أنه لم تُتخذ أي إجراءات فعلية بشأنها، وأن شركته تنتظر خروجه لتحديد مصير تلك المشروعات.