قال  رئيس اللجنة الإغاثية بإيران، برويز فتاح، إنّ أكثر من 11 مليون شخص يعيشون تحت خط الفقر في إيران، مؤكّدًا أنَّ  الأرقام في تزايد بسبب الأزمة الاقتصادية التي تتعرض لها البلاد.

وأضاف فتاح، أن اللجنة تقدم مساعدات إلى مليون و600 ألف أسرة، ما يعادل 20% فقط من الفقراء في إيران، بينما لا يزال نحو 11 مليونًا يعيشون في الفقر المدقع”.

وفي حين كشف منشور متداول، عن حملة تبرّعات جديدة، تطلب من خلالها حكومة الملالي، من الطلبة في المدارس، التبرّع للمقاتلين الشيعة، الذين صاروا في أزقة دمشق وحواري المدن السورية كافة منتشرين، بغية وأد الثورة السورية، ينتشر الإيرانيّون الفقراء، في المقابر التي تحوّلت إلى منازل لهم.

وتدفع الحاجة بالفقراء الإيرانيين إلى بيع كُلاهم، للأثرياء في إيران ومسؤولين في النظام الملالي، الذين يعانون من مشاكل صحية، مقابل مبالغ مالية ضئيلة.