أقدم مدرس موسيقى هندي يٌدعى دارانيدهار باندا وزوجته سانجيتا وبناتهما الثلاث اللاتي تتراوح أعمارهن بين 13 و20 عاما ، على القفز أمام قطار بعد الاتفاق على الانتحار.

حيث عثر الأهالي على جثث الأسرة المكونة من خمسة أفراد على خط سكة حديد، حيث ترك الحادث المجتمع المحلي في الهند في حالة صدمة.

ووصف زملاء المدرس وطلابه في المدرسة أنه كان شخصا موهوبا وصادقا ويتسم بالطيبة، وفوجئوا بموته مع عائلته بهذه الطريقة المروعة.

في حين قالت الشرطة إن التحقيقات الأولية تشير إلى أنها حالة انتحار جماعي، حيث تم انتشال الجثث بعد أن رصدها سائق القطار بالقرب من بلدة سامبالبور شرق الهند، ولم تتعرف على الظروف التي أدت إلى الوفاة.