حمل أعضاء مجلس الشورى، المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، جانب كبير من مسؤولية بطالة الشباب، بدعوى عدم ملاءمة خرجيها لسوق العمل، مطالبين بإعادة هيكلتها، خاصة أنها لا تمد القطاع الخاص بالكوادر المهنية.
وأكد الأعضاء خلال جلسة أمس، أن شركات القطاع الخاص ترفض تعيين خريجي المؤسسة بسبب ضعفهم، وتهكموا قائلين : ” خرجيها لا يستطيعون تغيير لمبة محروقة ” .
وطالبت الدكتورة سامية بخاري المؤسسة بمراجعة برامجها، ورفع مستوى جودتها لتفي بمتطلبات سوق العمل.