حمل أعضاء مجلس الشورى، المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، جانب كبير من مسؤولية بطالة الشباب، بدعوى عدم ملاءمة خرجيها لسوق العمل، مطالبين بإعادة هيكلتها، خاصة أنها لا تمد القطاع الخاص بالكوادر المهنية.
وأكد الأعضاء خلال جلسة أمس، أن شركات القطاع الخاص ترفض تعيين خريجي المؤسسة بسبب ضعفهم، وتهكموا قائلين : ” خرجيها لا يستطيعون تغيير لمبة محروقة ” .
وطالبت الدكتورة سامية بخاري المؤسسة بمراجعة برامجها، ورفع مستوى جودتها لتفي بمتطلبات سوق العمل.
التعليقات
نعم هي لها نوع ما سبب في تفشي البطالة لشباب لكن مانقدر ننكر انها انتجت شباب ناجح بعد ، لكن انا اقول لكم وين تكمن علة المشكلة الهامة وانا اعاني منها كثييييير وأجزم أنه فيه الملايين غيري من شباب وبنات يؤلمه الشئ ذا الحساس داخل قلبه وهو أنه الشركات في القطاع الخاص شروطهم في التوظيف شبه تعجيزية بل تعجيزية هي لأن معظم العاطلين معهم شهادات فقط ثانوي ومتوسط وحتى ألي معه تقنية ابتلش إلا إذا هو وجد له فتامين و كويس تمشي أموره ، فاأنا وأعوذ باالله من كلمة أنا انصح الشورى ان ينصح مكتب العمل وجميع المكاتب ألي شأنها نصح القطاع الخاص فقط بتسهيل الشروط التوظيف وتكثييف الوظائف مهما كان وحتى القطاع الحكومي لازم يسهل الشروط ماتكون صعبة فقط.
فعلا وأجزم بأن هذه المؤسسة العقيمة عبئ على الدولة
اترك تعليقاً