وضعت بريتي باتيل، وزيرة التنمية الدولية، نفسها في مأزق سياسي، بسبب اقتراحها توفير دعم مالي للجيش الإسرائيلي في الجولان السوري المحتل، خاصة أن هذه الوزيرة لازالت تعانى توابع فضيحة أخري.

واعتذرت وزيرة التنمية البريطانية عن هذه اللقاءات، لكن ذلك لم يوقف موجة التصريحات السياسية في بريطانيا التي تدعوها إلى الاستقالة.

جدير بالذكر أن حكومة تيريزا ماي تتعرض بالفعل لانتقادات شديدة بسبب فضيحة تحرش جنسي في البرلمان، أجبرت وزير الدفاع مايكل فالون على الاستقالة الأسبوع الماضي.