أكد مدير عام النشاط الطلابي بوزارة التعليم الدكتور عبد الحميد المسعود أن المؤشرات القادمة من المدارس حول تطبيق ساعة النشاط، جيدة لكنها لم ترقَ بعد إلى مستوى الطموحات.

جاء ذلك خلال مشاركته في المهرجان الثقافي للصغار بتعليم الشرقية مضيفًا أن كثيرًا من إدارات التعليم عقدت ورش عمل على مستوى القيادات في المدارس ورواد النشاط ومشرفي النشاط وهذا الحراك بدأ يُظهر لنا تجارب ومسارات جديدة وقدمت لنا رؤى وتطلعات على الرغم من قلة التجهيزات والأدوات المستهلكة وهذا سنسعى لحله. وسنسعى لإيجاد مخارج مع الشؤون الإدارية والمالية بالوزارة بتعزيز بعض بنود الميزانية التشغيلية للمدرسة، فالتجربة بلا شك ستنضج وتبرز لنا أعمالًا طلابية مميزة ستثري الميدان التربوي والوطن بمواهب في كل المجالات.